لاتكن كالطير الذي يقرر ان يطير..ولايطير؟؟
الكل منآ يتيمز بصفآت تميزه عن آلآخرين
وتجعله مختلف تمآمآ عن غيره بصفآت ( سلبيه ) & ( آيجآبيه )
لكن من ـآلمهـٍـم أن نبحث عن سبل مريحـه لتطوير
روعة آلآسلوب & الصفآت المميزه التي وهبهآ الله لكل منآ
! .. سـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـؤآل.. !
ثلآثـه طيور تقف على شجره , قرر وآحد منهآ أن يطير ...!!
فكم بقي عصفـٍـٍـور على الشجر ؟
يترآود طبيعي الى آذهآننآ آنه سيبقىآ ( أثنـٍـٍـٍـآن ) من
العصآفير ..
لكن الجوآب :
بقي ثلآثة عصآفير على الشجره
لأن واحدا منها قرر أن يطير
ولم يطير بالفعل ّ!!
وبالتالي فلم يتغير شي من واقع الحال.
هنا .. !
ليسأل كل منا نفسه :
كم مره قرر أن يفعل شيئا ولم يفعله ؟
فيبقى الحال على ماهو عليه وربما أسوأ !!
إنه ليس كافيا أن تتمنى أو ترسم أو تكتب لنفسك أهدافــــا...
إنما يجب عليك ان تسعى لتحقيقها !
إذا قابلتك مجموعة من المهام والمسؤوليات
بعضها ثقيل وبعضها خفيف وممتع ,
فأبدأ بالأمور الثقيــــله
وستجد بأذن ربنا الوقت لعمل الأمور الممتعه
بل إن الأمور الممتعه ستكون أكثر إمتاعا
عندما تنجز قبلها الأمور الصعبه
والعكس صحيح , فآرسم الهدف ولآتقول في نفسك لن آصل اليه
فتحطيمك آنت لنفسك من آهم اسباب فشلك في حيآتك
حتى قبل آن ينتقدك آلآخرين ..
آجعل لنفسك مرآءه آمآمك ..
تسلك بهآ طريقآ يمحو مآوقعت به من آخطآء في السبآق
حتى لو كآن الخطأ صغير , فلآ تجعل شي في حيآتك يبعثر طريق مستقبلك