ملاكى الحارس
ملاكى الحارس
ملاكى الحارس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاكى الحارس

منتدى مسيحى ارثوذكسى
 
الرئيسيةتفعيل الاشتراكأحدث الصوردخولالتسجيل
سلام ونعمة لكل اعضاء وزوار منتدانا الغالى منتدى ( ملاكى الحارس )
رغبة منا فى نشر الخدمة وزيادة عدد اعضاء وزوار منتدانا و توضيح بعض النقاط التى تسبب مشكلة فى تسجيل العديد من الاعضاء
 قراءة الاسئلة والاستفسارات على الرابط التالى https://malakyelhares.own0.com/f77-montada
وايضا يمكنك اضافة اى سؤال تريدة على هذا الرابط دون الحاجة الى تسجيل ..ادارة المنتدى

 

 قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 649
نقاط : 1648
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 02/10/2010
العمر : 37

قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير Empty
مُساهمةموضوع: قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير   قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير Emptyالثلاثاء أبريل 12, 2011 5:51 pm

قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير

قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير Divider-3
صلاة باكر


(من أمثال سليمان الحكيم ص 10: 1-16)

الابن الحكيم يسر أباه والابن الجاهل حزن لامه. كنوز الشر لا تنفع أما
البرّ فينجي من الموت. الرب لا يقتل نفس الصديق بالجوع ولكنه يرد هوى
المنافقين. الفقر يذل الإنسان. أما المجتهدون فيغتنوا. الابن المؤدب يصير
حكيمًا ويجعل الجاهل خادمًا له. الابن الحكيم يكد في الصيف والابن الشرير
يكسل ينام في
الحصاد.
بركة الرب على رأس الصديق. أما فم الأشرار فيغشاه ظلم قبل أن يأتيه
الخوف. ذكر الصديق يكون للمدح واسم المنافقين ينطفئ. حكيم القلب يقبل
الوصايا وغير الثابت بشفتيه يعثر ويصرع. من يسلك بالاستقامة فهو يسلك
بالأمان ومن يعوّج طرقه يعرّف. من يغمز بعينيه بغش يسبب حزنًا. الذي يوبخ
بدالة يصنع سلامًا. ينبوع حياة في يدي الصديق وفم المنافقين يغشاه ظلم.
الخصومة تهيج البغضة وغير المخاصمين الصداقة. من يخرج الحكمة من شفتيه كمن
يضرب الجاهل بعصاه. الحكماء يذخرون المعرفة. أما فم الغبي فقريب من
السحق. ثروة الغنى مدينته الحصينة وهلاك المساكين فقرها. عمل الصديق
للحياة وثمر المنافق للخطية: مجدًا للثالوث الأقدس...

(من أشعياء النبي ص 48: 17 الخ ص 49: 1- 4)

هذا ما يقوله فاديك الرب قدوس إسرائيل. أنا هو إلهك الذي يعلمك أن تجد
الطريق الذي تسير فيه. فلو أصغيت لوصاياي لكان سلامك حكمة (كالنهر) وبرك
كأمواج البحر. وكانت ذريتك كالرمل ونسل أحشائك كحصاة الأرض ولآن لا ينقطع
ولا يباد اسمك من أمامي. أخرجوا من بابل اهربوا من أرض الكلدانيين. نادوا
بصوت الترنيم وليسمع هذا. أذيعوه إلى أقاصي أرض. قولوا قد أفتدى أرض عبده
يعقوب وحين عطشوا صيرهم في القفار. وأخرج لهم ماء من الصخر وانشقت الصخرة
ففاضت المياه ليشرب شعبي. لا سلام للمنافقين يقول الرب. اسمعي لي أيتها
الجزائر وأصغوا أيها الأمم أنه سيثبت من زمن بعيد قال الرب. أن الرب دعاني
من بطن أمي وذكر اسمي. وجعل فمي كسيف ماض وفي ظل يده خبأني وجعلني سهمًا
مختارًا. وفي جعبته سترني. وقال لي أنت عبدي يا إسرائيل فاني بك أتمجد أما
أن فقلت عبثًا تعبت باطلاً وسدى أفنيت قدرتي. لكن حقي عند الرب وتعبي عند
إلهي: مجدًا للثالوث الأقدس..









(من أيوب الصديق ص 38: 1- 36)


وبعد أن فرغ أليهو من كلامه أجاب الرب أيوب من العاصفة والسحاب وقال.
من هو مثلي في المشورة ويضبط كلامًا في قلبه. ويظن أنه يكاتمني (سرًا)
أشدد حقويك كجبار أسألك فتجيبني أين كنت حين أسست الأرض أخبرني إن كنت
تعرف فهيًا. من وضع قياسا أو من مدّ عليها مطمارًا. على أي شئ استقرت
قواعدها أو من وضع حجر زاويتها يومًا. عندما ترنمت كواكب الصبح معًا وهتف
جميع الملائكة (بنى الله). لما انحجز البحر بمصاريع حين اندفق فأخرج من
الرحم. إذ جعلت السحاب لباسه والضباب قماطه. وجزمت عليه حدى وجعلت له
مغاليق ومصاريع. وقلتُ إلى هنا تبلغ ولا تتعدى وهنا يسكن طغيان أمواجك. هل
كنت هناك حين صنعت نور الصباح. هل عرفت الفجر موضعه ليمسك بأطراف الأرض
فينفض المنافقين منها. هل أنت رفعت طينًا من الأرض وجبلت منه حيوانًا
وجعلته يتكلم على الأرض. أو أنت نزعت نور المنافقين وحطمت ساعد المتكبرين.
هل اخترقت إلى ينابيع البحر وسلكت على طريق الغمر. هل انكشفت لك بخوف
أبواب الموت أو تخشاك الجحيم حين تنظرك. هل أدركت سعة ما تحت السماء
(الأرض) اخبرني كم هي. بأي أرض يسكن النور. والظالمة أين موضعها. هل
تسوقهم إلى حدهم إن كنت تعرف طريق مسالكها. أتعرف أين يولد الريح أكثيرة
عدد سنيك. أدخلت إلى مخازن الثلج أم عاينت خزائن البرد. التي أدخرتها إلى
أوان الضر إلى يوم الحرب والقتال. بأي طريق يتوزع النور وتنتثر ريح المشرق
على الأرض. من فرّع قنوات للغيث وطرقًا للصواعق القاصفة. خطر على أرض لا
إنسان فيها. على ققر لا بشر فيه ليروي البلقع والخلاء وينبت نحرج العشب.
من هو أب للمطر أو من الذي ولد نقط الندى. من بطن من خرج الجمد. ومن ولد
صقيع السماء
الذي ينزل مثل المياه الغزيرة متحجرًا. وجه المنافق من يخزيه. هل تعلم
ربط الثريا أو تفك ربط الجبار أتخرج المنازل في أوقاتها وتهدي النعش مع
بناته. هذا عرفت سنن السموات أم جعلت لها سلطانًا في الأرض. أترفع صوتك
إلى السحاب فيعلوك غمر ماء. أترسل البروق فتنطلق وتقول لك نحن لديك. من
وضع الحكمة في الاعصار أم من أتى النوء الفهم: مجدًا للثالوث الأقدس..

(المزمور 31: 11 و 12)

كثيرة هي ضربات الخطاة والذي يتكل على الرب الرحمة تحيط به. افرحوا
أيها الصديقون بالرب وابتهجوا وافتخروا يا جميع مستقيمي القلوب:
هلليلوياه.

(الإنجيل من لوقا ص 16: 19 الخ)

كان إنسان غنى وكان يلبس الأرجوان والحرير متنعمًا كل يوم بزينة. وكان
أيضًا مسكين أسمه لعازر مطروحًا عند بابه مقرّحًا. وكان يشتهي أن يملأ
بطنه مما يسقط من مائدة الغنى. بل كانت الكلاب أيضًا تأتي وتلحس قروحه.
وحدث أن مات المسكين فحملته الملائكة إلى حضن إبراهيم. ثم مات أيضًا الغنى
ودفن في الجحيم. فرفع عينيه وهو في العذاب فرأى إبراهيم من بعيد ولعازر
في حضنه. فنادى وقال يا أبت إبراهيم ارحمني وأرسل لعازر ليغمس طرف إصبعه
في ماء ويبرد لساني لأني معذب في هذا اللهيب فقال له إبراهيم يا بني اذكر
أنك قد استوفيت خيراتك في حياتك ولعازر أيضًا البلايا. فالآن هو يتعزى
ههنا وأنت في عذاب ومع هذا كله فأن بيننا وبينكم هوة عظيمة ثابتة حتى أن
الذين يريدون العبور من ههنا إليكم لا يقدرون ولا الذين من عندكم أن
يعبروا إلينا. فقال أسألك يا أبتِ أن ترسل إلى بيت أبي فان لي خمسة أخوة.
حتى يشهد لهم لئلا يأتوا هم أيضًا إلى موضع العذاب هذا. فقال له إبراهيم
عندهم موسى والأنبياء ليسمعوا لهم. فقال لا يا أبتِ إبراهيم. بل إذا مضى
إليهم واحد من الموتى يتوبون. فقال له أن كانوا لا يسمعون لموسى وأنبياء
فانهم ولا إن قام واحد من الموتى يقتنعون: والمجد لله دائمًا.

قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير Divider-3
القداس

(البولس إلى أهل رومية ص 14: 10 الخ وص 15: 1 و 2)

أما أنت فلماذا تدين أخاك أو أنت أيضًا لماذا تزدرى بأخيك. لاننا
جميعًا سنقف أمام منبر الله لأنه مكتوب أنا حي يقول الرب. أنه لي ستجثو
ركبة وكل لسان يعترف لله فاذًا كل واحد منا سيعطي حسابًا عن نفسه لله. فلا
نحاكم أيضًا بعضنا بعضًا. بل بالحرى أحكموا بهذا أن لا يوضع للأخ معثرة
أو صدمة. أنا عالم ومتيقن بالرب يسوع المسيح أن ليس شئ نجسا بذاته إلا من
يُحسب شيئًا نجسا فلذلك يكون نجسًا. فأن كان أخوك بسبب طعامك يحزن فلست
تسلك بعد حسب المحبة. لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لاجله. فلا يفتر
إذًا على صلاحنا. فان ملكوت الله ليس أكلاً وشربا. بل هو بر وسلام وفرح في
الروح القدس. لأن من يخدم المسيح في هذه فهو مرضي عند الله وممدوح عند
الناس. فلنسع لما هو للسلام وما هو للبنيان بعضنا لبعض. لا تنقض عمل الله،
لأجل
الطعام.
كل شئ طاهر ولكن شر للإنسان الذي يأكل بمعثرة. أنه حسن ألا تأكل لحمًا
ولا تشرب خمرًا ولا ما يعثر به أخوك. ألك إيمان. فليكن لك في نفسك أمام
الله طوبى لمن لا يدين نفسه في ما يستحسنه وأما الذي يرتاب فأن أكل يُدان
لأن ذلك ليس من الإيمان وكل ما هو ليس من الإيمان فهو خطية. فيجب علينا
نحن الأقوياء أن نحتمل ضعف الضعفاء ولا نرضى ذواتنا وحدنا. كل واحد منكم
فليرض قريبه للخير للبنيان: نعمة الله الآب..

باقي القراءات ستجدها هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في الروابط أعلى يسار الصفحة.
(الكاثوليكون من يعقوب ص 2: 5-13)

اسمعوا يا اخوتي الأحباء أما اختار الله مساكين هذا العالم وهو أغنياء
في الإيمان وورثة للملكوت الذي وعد به الذين يحبونه. أما أنتم فقد أهنتم
الفقير أليس الأغنياء هم الذين يتسلطون عليكم ويجرونكم إلى المحاكم. أما
هم يجدفون على الاسم الجليل الذي دعي به عليكم. إن كنتم تتممون الناموس
الملوكي حسب الكتاب أن تحب قريبك كنفسك فحسنًا تفعلون أما أن حابيتم
الوجوه فانما ترتكبون خطية وتوبخون من الناموس كمعتدين. لان من حفظ
الناموس كله وعثر في واحدة فقد صار مجرمًا في الكل. لان الذي قال لا تزن
قال أيضًا لا تقتل. فان لم تزن ولكن قتلت فقد صرت متعديًا الناموس. هكذا
تكلموا وهكذا افعلوا كعتيدين أن تحاكموا بناموس الحرية. فان الدينونة بلا
رحمة تكون على من لا يصنع رحمة والرحمة تفتخر على الدينونة: لا تحبوا
العالم...

(الأبركسيس ص 9: 22-31)

أما شاول فكان يزداد قوة ويزعج اليهود القاطنين بدمشق مبرهنًا أن هذا
هو المسيح. فلما تمت أيام كثيرة تشاور اليهود ليقتلوه. فعلم شاول بمكيدتهم
وكانوا يراقبون الأبواب نهارًا وليلاً ليقتلوه. فأخذه التلاميذ ليلاً
ودلوه من السور في سل. ولما جاء شاول إلى أورشليم حاول أن يلتصق
بالتلاميذ. وكانوا كلهم يخافون منه غير مصدقين أنه تلميذ. فأخذه برنابا
وأدخله إلى الرسل وحدثهم كيف أبصر الرب في الطريق وانه كلمه وكيف جاهر في
دمشق باسم يسوع. فكان معهم في أورشليم يدخل ويخرج ويبشر باسم الرب يسوع.
وكان يخاطب اليونانيين ويباحثهم فحاولوا أن يقتلوه فلما علم الاخوة أحدروه
إلى قيصرية وأرسلوه إلى طرسوس. وأما الكنيسة في كل اليهودية والجليل
والسامرة فكانت في سلام مبنية وسالكة في خوف الرب وكانت تزداد بتعزية
الروح القدس: لم تزل كلمة الرب...

(المزمور 85: 11 و 12)

أعترف لك أيها الرب إلهي من كل قلبي. وأمجد اسمك إلى الأبد لان رحمتك عظيمة عليّ وقد نجيت نفسي من الجحيم السفلي: هلليلوياه.
(الإنجيل من يوحنا ص 5: 31 الخ)

وإن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقًا. الذي يشهد لي آخر وأعلم أن
شهادته التي يشهدها لي هي حق. أنتم أرسلتم إلى يوحنا فشهد بالحق. أما أنا
فلا القبل شهادة من إنسان. لكن أقول هذا لتخلصوا أنتم. ذاك كان المصباح
الموقد المنير وأنتم أردتم أن تتهللوا بنوره ساعة. أما أنا فلي شهادة أعظم
من شهادة يوحنا. لان الأعمال التي أعطاني إيها أبي لأكملها هي الأعمال
التي أعملها وهي تشهد لي أن الآب قد أرسلني. والآب الذي أرسلني هو الذي
شهد لي فما سمعتم صوته قط ولا رأيتم هيئته. وكلمته ليست ثابتة فيكم لان
الذي أرسله لم تؤمنوا أنتم به. فتشوا الكتب التي تظنون أنتم أن فيها حياة
أبديه. وهي التي تشهد لي. ولستم تريدون أن تأتوا إليّ لتكون لكم حياة مجدًا
من الناس لست أقبل. لكنني عرفتكم أن محبه الله ليست فيكم. أن أتيت باسم
أبي ولستم تقبلوني وأن أتي أخر باسم نفسه تقبلونه كيف يمكنكم أن تؤمنوا
وأنتم تقبلون مجدًا بعضكم من بعض. ومجد الإله الواحد لستم تطلبونه. هل
تظنون إني أنا أشكوكم عند الآب. يوجد من يشكوكم وهو موسى الذي إياه ترجون.
لانكم لو كنتم تؤمنون بموسى لكنتم تؤمنون بي أيضًا لان ذاك كتب عنى فان
كنتم لا تؤمنون بمكتوبات ذاك فكيف تؤمنون بكلامي:


والمجد لله دائمًا..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://malakyelhares.own0.com
 
قراءات يوم الاثنين من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءات يوم الثلاثاء من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
» قراءات يوم الأربعاء من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
» قراءات يوم الخميس من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
» قراءات يوم الجمعة من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
» قراءات يوم السبت من الأسبوع السابع من الصوم الكبير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاكى الحارس :: كتاب مقدس وروحانيات :: الانجيل اليومى-
انتقل الى: